(1) الفلاسفة والحب : الدخلة

"الفلاسفة والحب" أصلا غ من العنوان تتبان ليك القضية حامضة وما غتخرج على خير، لأن الحب هو عميد الفريق ف كرة الأدب والموسيقى والشعر وداكشي ديال الرومانسية والعواطف والاحاسيس ليست من "الاختصاصات الدستورية" للعقل والتفكير بل هي ملف "مطلبي حالم" للقلب وهو المادة الدسمة "للدراما الأدبية"...الفلاسفة دائما كانوا تيشوف مسألة الحب والعاطفة بكثير من التعقل لأن شغلهم الشاغل هو تحرير البشر من جميع أنواع العبودية بما فيها "الاستعباد العاطفي" لأن البضاض والبغو بشكل غام غامض والفلاسفة كانوا يحرصون على وقاية النفس والذات من سحر "الحب المسيطر".

الحاصول انه عبر التاريخ يبدو ان الحب كان مقاوما لكل أشكال العقلنة وذلك جلي في الارتياب الذي يسببه هذا الشعور للفلاسفة...الفيلسوف ديما تيشك وحاضي مع جنابو ليتقولب : "فالحب مقترن بالرثاء والحوادث الغامضة والرواسب النفسية، وكلها أمورلا تشرق عليها شمس العقل، لذلك فالحب لم يكن ليمثل موضوعا عند الفلاسفة. فيما كان موضوعا مسليا في الأدب "

مسألة أخرى مهمة كون الخطاب الفلسفي مكتوب بأياد ذكورية وهذا هو الوضع الحالي باسثناء Hannah Arendt و Simone de Beauvoir  لي تناولو موضوع الحب بخطاب فلسفي خالص...هادشي هو لي تيبان ديما في نقاشاتنا مع فيمينيستا العصر الجديد انت تتدوي معاها بالعقل وهما تيتغبنو ويتمسكنو ولاعبينها مظيليمات بعيدا كل البعد عن العقلنة والفكرة الاساسية لي تيهللو بها فجميع المواضيع هي "المساواة" (غ نرجعوا لهاد المسألة من بعد).